تكنولوجيا

الايفون ولا السامسونج

الايفون ولا السامسونج عند شرائك هاتف محمول البعض يرشح لك الأيفون والبعض الأخر يقترح السامسونج وتشعر بالحيرة وتجد صعوبة في اخذ القرار بين شراء السامسونج ولا الايفون ولذلك سنقدم لك من خلال مقالنا الفرق بينهما لنساعدك على الاختيار.

الايفون ولا السامسونج

الايفون ولا السامسونج
الايفون ولا السامسونج

يمكننا الجدال طوال اليوم حول تلك النقطة لأنها شخصية حيث أفضل أنا نظام iOS ولكن سامسونج أجرت العديد من التحسينات الكبيرة لذا سيقول شخص آخر أن الأندرويد أفضل، لكن إذا قمنا بتتبع تطور كل نظام على مدار السنوات الماضية، فبصراحة شديدة، نشعر بأن المنصتين متشابهتين بشكل كبير من منظور تجربة المستخدم، لذا هناك تعادل في تجربة المستخدم للشركتين.

  • التصميم والمتانة أبل 9 نقاط / سامسونج 9 نقاط
    -التصميم هو تفضيل شخصي أيضا، وهناك مجموعة متنوعة التصاميم والأحجام لهواتف سامسونج، أيضا أطلقت أبل أربعة طرز مختلفة من آي-فون 12 وجميعها تحمل نفس الميزات الأساسية باستثناء مستشعر أكبر في آي-فون 12 برو و -مستشعر كاميرا رئيسي بتقنية التثبيت IBIS في آي-فون 12 برو ماكس ومع ذلك، لذا عندما يتعلق الأمر بالتصميم فكلتا الشركتين لديها هواتف رائدة بتصاميم مميزة
    -أما عن القوة والمتانة، فقد قامت أبل وسامسونج بترقية هواتفهما وجعلها أكثر صلابة حيث أصبحت تدعم تصنيفات مثل IP67 و IP68 لتكون مقاومة للماء بشكل أكبر وتم تحسين الزجاج لذا أود أن أقول أن منتجاتهما أكثر متانة ومع ذلك لا أزال استخدام الحافظة حتى يُثبت لي أحدهما أن جهازه غير قابل للكسر لذا هناك تعادل آخر بين الشركتين.
    الأداء
  • AirPods Max أبل 9 نقاط / سامسونج 8 نقاط
    -لا يمكن أن ننكر قوة شريحة أبل A14 والتي تتفوق في الأداء على معالج Qualcomm 865+ الموجود في هاتف جالكسي إس 20، لقد تمكنت شريحة أبل أن تهزم معالج Qualcomm 865+ في كل اختبار، ومع ذلك، كان هناك تفوق لمعالج سناب دراجون 888 الموجود في سلسلة إس 21 حيث أظهر أنه الأسرع في بعض الاختبارات أمام شريحة أبل كما أنه متكامل مع تقنيات الجيل الخامس بفضل الجيل الأحدث من مودم الاتصال إكس 60 بعكس A14 الذي يستخدم الجيل السابق وهو مودم إكس 55 من كوالكوم وهو المسئول عن الاتصال بشبكات الجيل الخامس في آي-فون 12.
    -وبالنسبة لأداء وحدة المعالجة المركزية فإن سناب دراجون 888 يمتلك ثماني أنوية أما A14 Bionic فهو سداسي النواة وكلاهما يضم نوى تعمل بسرعات متشابهة بحد أقصى 3 جيجا هيرتز، إلا أن شريحة أبل تضم المزيد من ذاكرة الكاش من المستوى الثالث بحجم 8 ميجابايت مقابل 4 ميجابايت في سناب دراجون ولا ننسى 16 نواة متخصصة في تعلم الآلة للقيام -بالتصوير الحاسوبي وهناك أربعة أنوية رسومات قوية ويأتي تفوق أبل لأنها تعمل على تحسين شريحتها بشكل مستمر لتعمل بأفضل أداء عبر أنظمتها بعكس سامسونج التي تطلب من الآخرين تنفيذ التصميم الذي يناسب نظامها وأجهزتها.
    -ننتقل لنقطة شاشة الهاتف، وهنا تتفوق سامسونج لأنها تعتبر ثاني أكبر مصنع لشاشات العرض في العالم، تتميز الهواتف الرائدة لها بشاشة AMOLED بتردد 120 هيرتز وهذه التقنية غير موجودة في الآي-فون، ومع ذلك فإن تلك النوعية من الشاشات عالية التردد تستهلك الكثير من الطاقة ولهذا دعمت سامسونج هاتف إس 21 ببطارية 4000 ميلي أمبير مقابل 2800 ميلي أمبير في آي-فون 12 وهذا قد يفسر سبب عدم رغبة أبل في استخدام تلك الشاشات من سامسونج أو إل جي على أجهزتها، أيضا، تعمل سامسونج على شاشات قابلة للطي وتستخدمها في أغلى سلسلة لها وهي أجهزة جالكسي زد.
    -لذا يمكن القول أن هواتف سامسونج قد يكون لها أداء أعلى على الورق وتتفوق في بعض النقاط، إلا أن أداء الآي-فون في الحياة الواقعية يكون أكثر سرعة وسلاسة من هواتف سامسونج وذلك لأن الأندرويد يستهلك الموارد بكثافة أكثر من iOS، لذا تتفوق أبل على سامسونج ولكن بفارق ضئيل.
  • تكامل سلسلة التوريد أبل 8 نقاط / سامسونج 10 نقاط
    -بينما تحصل أبل على درجات عالية لإدارة سلسلة التوريدات ومكونات المصادر، ناهيك عن أنها مصممة شرائح بحد ذاتها، إلا أنها لا تضاهي العملاق الكوري الذي تعتمد عليه في بعض الأحيان لتوفير قطع غيار لمنتجاتها وتشمل شاشات OLED -وذاكرة DRAM وحتى شرائح الذاكرة NAND flash وبجانب ذلك، ومع أن سامسونج تعتمد على معالجات سناب دراجون في هواتفها إلا أنها تصنع الرقائق لكوالكوم بما في ذلك أحدث معالج سناب دراجون 888 كما تمتلك الشركة الكورية معالج من -تصميمها وهو Exynos الذي تستخدمه في الهواتف التي تبيعها في السوق العالمية، لذا قد تتمتع أبل بكفاءة كبيرة في هذه النقطة إلا أن سامسونج سوف تحصل على العلامة الكاملة.
  • الخدمات والنظام البيئي
    restarting-your-iphone أبل 9 نقاط / سامسونج 6 نقاط
    -قبل أن نبدأ، بالطبع أبل تتغلب على سامسونج في تلك النقطة حيث يتعين على الشركة الكورية الاعتماد على جوجل بينما لدى أبل خدمات ونظام بيئي أصلي وبينما تحصل جوجل على 8 نقاط لنظامها البيئي من حيث اتساع وجودة عروض خدماتها على الأندرويد
    -فإن أبل تحصل على أعلى منها لأنني أعتقد أن خدماتها الخاصة بالأجهزة القابلة للارتداء تفوق بشكل كبير ما تمتلكه جوجل وحتى تطبيقات وخدمات جوجل الموجود على الآي-فون أفضل من الإصدارات الموجودة على الأندرويد ( في بعض الحالات) لذا تحصل سامسونج على 6 نقاط.
  • تكامل المنتج أبل 9 نقاط / سامسونج 7 نقاط
    -جزء من سحر أبل هو مدى سهولة عمل جميع منتجاتها وتكاملها دون أن يضطر المستخدم لفعل الكثير حتى تعمل بعكس سامسونج التي تمتلك مجموعة من المنتجات المختلفة ولكن دائما ما يكون هنالك شيء ناقص وأعتقد أن هذا يعود إلى -اعتمادها على جوجل بالنسبة لنظام التشغيل أندرويد لهواتفها و Chrome OS لأجهزتها القابلة للارتداء ومايكروسوفت ونظامها ويندوز لأجهزتها اللوحية وبالتالي لا تتحكم الشركة في التجربة بأكملها كما تفعل أبل.
  • النظام البيئي للمطورين
    Apple vs Samsung أبل 9 نقاط / سامسونج 3 نقاط
    -لا تمتلك سامسونج نظامًا بيئيًا خاصًا بها إلا إذا تحدثنا عن عمليات تكامل مع خدماتها المحددة ونظام التشغيل Tizen OS المستخدم في ساعات Gear الذكية وأجهزة التلفزيون الذكية، بالنسبة لكل شيء آخر،
    -يعتمد الأمر على جوجل لأنها تمتلك نظام التشغيل أندرويد، لذلك في هذا المقياس ، تسجل سامسونج درجة منخفضة جدًا أيضا، يتم إعطاء الأولوية تجاه نظام التشغيل iOS فضلا عن أن أبل على اتصال بقاعدة مطوريها أكثر حتى من جوجل.
  • دعم المستخدم النهائي أبل 9 نقاط / سامسونج 7 نقاط
    -لا أعتقد أنه من المنصف مقارنة دعم أبل بدعم سامسونج، حيث تمتلك أبل متاجر البيع بالتجزئة الخاصة بها في كل مكان تقريبًا، في الحالات التي لا تفعل فيها ذلك، يكون دعم الهاتف رائعاً، والمتابعة ممتازة،
    -وستتأكد من إصلاح جهازك بواسطة مركز خدمة معتمد حتى إذا لم تتمكن من إصلاحه في متجر أبل، فيما يتعلق بدعم نظام التشغيل، تحافظ الشركة على تحديث الجهاز مع ترقيات لنظام التشغيل iOS لمدة خمس سنوات وفي نفس الوقت حصلت جوجل على التزام من شركات الأندرويد لتوفير دعم مدته 3 سنوات اعتبارا من أغسطس الماضي ومع أن سامسونج رفعت المدة لأربع سنوات إلا أنه لا يوجد وجه مقارنة مع أبل.
  • الخصوصية والأمان أبل 9 نقاط / سامسونج 7 نقاط
    -عندما يتعلق الأمر بالخصوصية والأمان، فهذه هي ميزة أبل التي توفرها لمستخدميها ومع أن سامسونج لديها تقنية كنوكس Knox التي تتكون من آليات دفاع وحماية من أي تهديدات إلا أن سجل أبل الحافل وعدم الاحتفاظ ببيانات أو معلومات شخصية عن مستخدميها وإجراءات الخصوصية التي ستمنع تتبع المستخدمين يبشر بخير بالنسبة لجهود الخصوصية التي تبذلها على عكس جوجل التي ترغب في امتلاك أكبر قدر من البيانات عن الكرة الأرضية.

شاهد ايضا: كيف احدث الايفون

هل الاندرويد افضل من الايفون؟

هل الاندرويد افضل من الايفون؟
هل الاندرويد افضل من الايفون؟

توجد العديد من المميزات التي تجعل الجوالات التي تعمل بنظام التشغيل “أندرويد” تتفوق على جوالات “iPhone” بإصدراتها المختلفة، وسببها في الأساس هو تعنُّت شركة Apple ومقاومتها للتغيير، من بين تلك المميزات ما يلي:

  • وصلة الUSB النوع C:
    أصبحت وصلة الشاحن في أغلب (وقريباً جميع) هواتف أندرويد من النوع “C” وهي ميزة مهمة، حيث يُمكنك شحن موبايلك بأي وصلة إذا نسيت وصلته الأصلية، ويمكن استخدامها أيضاً لنقل البيانات من كمبيوتر أو ما شابه في أي وقت. لماذا تصر “أبل” دائماً على الاختلاف، ماذا لو اضطرتك الظروف لسفر مفاجئ مثلاً ونسيت شاحن الأيفون؟
  • الشحن السريع:
    أغلب جوالات أندرويد الجديدة حالياً باتت تُدعّم الشحن السريع بمستوياته المختلفة، فقد أصبحت أغلب شواحن الأجهزة الجديدة بقوة 18 وات و30 وات، ويُمكنها شحن الهاتف بالكامل من الصفر في حوالي ساعة واحدة. في الوقت نفسه فإن أحدث هواتف Apple وهو iPhone 11 يأتي بشاحن 5 وات فقط ونحن في 2020، لماذا؟
  • الشاشة ذات التردد العالي 90 هرتز:
    عدد من أجهزة أندرويد الجديدة في السوق حالياً نزلت بشاشة جديدة تردد التحديث فيها 90 هرتز، وهو ما يجعل تصفح الإننرنت فيها ممتعاً وتجربة سلسة، في حين أن الأيفون مازال مُصراً على الشاشات ذات التردد المنخفض 60 هرتز فقط.
  • حز الشاشة (النوتش):
    مازال “أيفون” هو الهاتف الرائد (سعر مرتفع) الوحيد الذي يحتفظ بنوتش كبيرة وشكلها قبيح مقارنة بمنافسيه في أندرويد، حيث إن كل الهواتف الرائدة المنافسة ألغت النوتش تماماً واستبدلتها إما بثقب الشاشة أو بكاميرا منزلقة تفتح بموتور عند التصوير فقط.
  • زر العودة للخلف:
    لماذا لا تُضيف Apple زراً للعودة للخلف في كل التطبيقات في هواتف أيفون؟ لماذا تجعل المستخدم الجديد يُعاني في كل مرة يفتح تطبيقاً جديداً من أجل إيجاد طريقة للعودة للخلف صفحة واحدة بدلاً من إغلاق التطبيق بالكامل؟
  • البطارية:
    المشكلة الأكبر التي يعاني منها مستخدمو جوالات أيفون هي صغر حجم البطارية ونفاذ شحنها سريعاً، لدرجة أن الكثير منهم صار يستخدم “باور بانك” في كل مرة يخرج فيها من المنزل ويتوقع أن يغيب لنصف يوم مثلاً، في حين أن منافسي أيفون من الأندرويد يستخدمون بطاريات تتخطى 5 آلاف أمبير في الكثير من الهواتف.
  • الشاشة:
    شاشة أيفون ليست سيئة، لكن مقارنةً بالمنافسين في الفئة السعرية المرتفعة، فإنها ضعيفة إذا ما قورنت بشاشة هاتف آخر مثل جلاكسي S10 أو Note 10 من سامسونج، فهما يمتلكان أفضل شاشة على الإطلاق من حيث الودة وقوة السطوع ووضوح الألوان ونقاء الصورة. أنت تدفع آلاف الدولارات في الأيفون، فلماذا يبخلون عليك بشاشة قيمة؟
  • القيمة الاقتصادية | السعر:
    لا شك أن هناك الكثير منن هواتف أندرويد الرائدة تحقق مبدأ “القيمة مقابل السعر” لكن جوالات أيفون تنسف هذه الحقيقة تماماً، وتبيع لك الجهاز الذي يُكلفها 180 دولاراً في التصنيع بسعر 1000 و 1500 دولار، لأنهم يستطيعون تسويق أجهزتهم بذكاء.
  • التنوع والمنافسة:
    شركة “أبل” تنتج هاتفاً واحداً أو اثنين فقط كل عام، بينما هناك العشرات بل المئات من الهواتف المختلفة من الأندرويد كل شهر تقريباً، وهي ترضي كل الأذواق، كما أنها تحقق تطلعات كل الفئات الاقتصادية، والمنافسة تُخرجح الأفضل لدى كل شركة وتصب في مصلحة العميل. لماذا لا تُنوّع الشركة الأمريكية من هواتفها لإرضاء نسبة أكبر من الأذواق والفئات السعرية المختلفة؟
  • مرونة وسلاسة السوفتوير:
    ميزة مهمة في الأندرويد هي أنه نظام تشغيل مفتوح المصدر، أي إنه يمكن لأي شخص التعديل عليه وضبطه بما يحقق له الرضى. أما الأيفون فإن نظام iOS مغلق تماماً وأساسياته وشكله لم يتغير تقريباً منذ إطلاقه لأول مرة عام 2007.
  • مشاكل الإشعارات:
    نظراً لضعف قوة بطارية الأيفون، فإن السوفتوير يُعطل الكثير من العمليات التي تعمل في الخلفية، وهو ما يُسبب الكثير من المشاكل مثل تأخر أو عدم وصول إشعارات بعض التطبيقات المهمة.
  • تكلفة الصيانة:
    لا نحتاج للكلام في تلك النقطة، فتكلفة صيانة الأيفون في بلادنا قد تبلغ ثلاثة أضعاف تكلفة صيانة نظيره الأندرويد وربما أكثر كثيراً، ذات مرة ذهبت لوكيل أبل في مصر “تريد لاين” لأشتري بطارية جديدة أصلية لهاتفي iPhone 6 فطلب مني الموظف 4 آلاف جنيه ثمناً لها.
    لا شك أن هناك الكثير من عشاق منتجات “Apple” الذين لا يلتفتون لتلك المشاكل والعيوب، ويبحثون فقط عن اسم “البراند”، كما أن للأيفون مميزات أيضاً وسنذكرها أيضاً من باب الإنصاف، لكن تجربتي الشخصية مع أيفون (منذ أول أيفون ظهر 2G) تجعلني على يقين مما أقول، خصوصاً مشكلة البطارية اللعينة. مميزات أيفون عن أندرويد،
  • لماذا أيفون أفضل؟
    على الجانب الآخر، توجد الكثير من المزايا التي تجعل المستخدمين يشترون هواتف أيفون بهذا السعر المرتفع، وتلك المميزات تجعلهم يتغاضون عن عيوب ومشاكل الأيفون. من بين هذه المزايا ما يلي:
  • سلاسة النظام: في رأيي، قوة وثبات وسلاسة السوفتوير iOS هي النقطة الأقوى التي يتميز بها الأيفون عن منافسيه في أندرويد. جوجل تطور نظام الأندرويد مجاناً، لكنها تربح من أشياء أخرى تجعله ثقيلاً بعض الشيء ويتطلب إمكانات أعلى في المعالج والذاكرة العشوائية ليقدم أداءاً شبيهاً بأداء الiOS.
  • التصميم الأنيق: تلك هي الميزة الثانية في الأهمية، رغم أن “Apple” فقدت تلك الميزة في الكثير من إصدارات هواتفها الأخيرة، إلا أنها مازالت تحتفظ بجودة التقفيل ورُقيّ الخامات المستخدمة في تصنيع الموبايل.
  • تحديثات السوفتوير: يهتم مطورو الأيفون بمتابعة تحديث الفيرموير وسد الثغرات ومعالجة المشاكل باستمرار، والميزة أن التحديثات في الغالب تصدر لجميع الأجهزة حتى القديم منها، ميزة غير موجودة في الأندرويد للأسف، تحديثات الأندرويد قليلة نسبياً.
  • العلامة التجارية: الواقع هو أن الكثير من المستخدمين يثقون في جودة منتجات Apple وهذه هي قيمة العلامة التجارية، كما أن الكثير من هواة الظهور يحبون كثيراً علامة “التفاحة” على ظهر الموبايل.
  • بيئة عمل تطبيقات أيفون: يستخدم مبرمجو الأيفون لغة برمجة سريعة وخفيفة، كما أن التطبيقات تعمل في بيئة مخصصة عكس تطبيقات الأندرويد التي تستخدم لغة الجافا وبيئة الجافا سكربت تستهلك الكثير من المعالج والرامات وأيضاً البطارية، هذا ما يجعل الأيفون أسرع لو كان بنفس المواصفات التقنية لهاتف أندرويد.
  • جودة التصوير ومعالجة الصور: لا يُنافس أيفون في جودة معالجة الصور بالسوفتوير سوى سامسونج وتلك نقطة مهمة لصالح الأيفون، رغم أن كاميرات أيفون مؤخراً لم تعد بالجودة ذاتها فيما سبق.

شاهد ايضا: كيف افرمت الايفون

الفرق بين كاميرا الآيفون والسامسونج

الفرق بين كاميرا الآيفون والسامسونج
الفرق بين كاميرا الآيفون والسامسونج

ان كنت تبحث عن موبايل جديد لشرائه وتريد أفضل موبايل من حيث التقاط الصور فإن أبرز ‏خيارين متاحين أمامك الان هما ايفون 13 برو ماكس، وسامسونغ غالكسي اس21 الترا.‏
تفتخر كلا الشركتين المنتجتين للهواتف المذكورة بجودة الصور التي يتم التقاطها عبرهما لكن ‏أيهما هو الأفضل حقا؟

سنتعرف معا على مزايا التصوير عبر كل منهما لنقرر معا أي الجهازين هو الأفضل:

  • في أول نقاط مقارنتنا سنجد أن موبايل سامسونغ يمتلك أربع كاميرات بينما يمتلك جهاز ايفون ‏
  • تمنحك كاميرا 10 اكس بيريسكوب للتكبير والتصغير في سامسونغ إمكانية الحصول على صور ‏عالية الدقة اكثر من لقطات صور ايفون.‏
  • بينما تتيح فتحة الكاميرا في ايفون التقاط الضوء بشكل افضل بالمقارنة مع موبايل سامسونغ ‏وهذه الميزة مفيدة في ظروف الإضاءة الضعيفة.‏
  • أما عند الحديث عن توازن الألوان ونسبة اللون الأبيض فان كلا الهاتفين متميزان في الأداء بهذا ‏الخصوص مع وجود بعد الفروقات الطفيفة بينهما.‏
  • عندما يكون المصور محترفا سيلاحظ فروقا أكثر بين اجهازين أما المبتدئين فهم يجدون ان عدسة ‏موبايل سامسونغ تعطي مجالا أوسع للرؤية الجزئية.‏
  • اما توازن الألوان في ايفون فهو اكبر من توازن الوان سامسونغ ونجد ان نسبة اللون الأصفر فيه ‏اعلى وهذا قد يجعلك تشعر ببعض الغرابة في بعض اللقطات.‏
  • غالبا ما نجد ان الهاتف من ايفون سيختار توازنا للألوان مميزا ومختلفا لكنع اقرب للواقع في ‏التقاط الصور، بينما يقدم لك هاتف سامسونغ أيضا خيارات اكبر للألوان وهي ليست كالسابق ‏مزعجة للرؤية أبدا.‏
  • من الفروق الأخرى أن سامسونغ بهاتفه يعطيك مجالا أكبر لزيادة السطوع فتضمن التقاط مشهد ‏أفضل لكن في بعض الأحيان -ستجد ان هذه الميزة ستؤدي الى إزالة الألوان واخفائها.‏
  • وستلاحظ النقطة المطروحة هذه في التقاطك للصور الداخلية (داخل الاستوديو) بينما يساعد ‏ضوء النهار على تلافي هذه المشكلة.‏
  • وستلاحظ ان الصور التي يتم التقاطها بموبايل ايفون معالجة بنسبة اكبر بعض الشيء من ‏موبايلات سامسونغ وتظهر وكأنها قد تعرضت لضوء خفيف.‏
  • عندما تختار ان تصور بتقنية ‏HDR‏ ستجد اختلافات وتباينا اكثر بين الهاتفين، لان معالجة جهاز ‏ايفون للصور التي تم التقاطها بهذه التقنية تعاني من بعض المشاكل في المناطق عالية الإضاءة ‏وغير المكشوفة.‏
  • كما ان ايفون يعاني من افتقاره الى الديناميكية والتحكم باللون عند التصوير بمقابل الضوء ‏الساطع وفي مواجهة الشمس بينما يمتلك سامسونغ ديناميكية اكبر عند التصوير في ضوء ساطع ‏فيخرج صورا افضل.‏
  • لكن بشكل عام فان الفرق في جميع هذه النقاط كائن في ذوق الشخص الذي يرى الصور فكل منا ‏يفضل رؤية الصور بشكل معين ويفضل درجة الوان معينة اما من حيث الجودة فان كلا الهاتفين ‏سيعطيان نتائج متقاربة في نهاية جلسة التصوير.‏

التصوير في ظروف الإضاءة الخفيفة

  • تستخدم ايفون مستشعر ‏Sony IMX703‎‏ في هاتفها ايفون 14 برو ماكس وقياس مكون الكاميرا ‏يبلغ 1/1.66 انش.‏
    بينما يبلغ قياس مكون الكاميرا في سامسونغ 1/1.33 انش وبهذا لا يزال سامسونغ يقدم مستشعرا ‏اكبر.‏
  • وهذا يعني انك تقارن دقة كاميرا تقارب 12 ميجا بيكسل بما يقارب 108 ميجا بيكسل وفتحة ‏عدسة أوسع في سامسونغ بالمقارنة مع ايفون.‏
  • قد تتمكن ايفون من التقاط صور بكميات جيدة من الضوء في ظروف الإضاءة الضعيفة، وقد ‏صرحت الشركة ان ايفون 13 برو ماكس محسن بمرة ونصف عن ايفون 12 برو ماكس ولكن ‏المستخدمين لم يلاحظوا فرقا كبيرا بين الجهازين.‏
  • عندما تقارن بين سامسونغ وايفون في التصوير بدون الاستعانة بالوضع الليلي، فان سامسونغ ‏يوفر سطوعا اكثر بقليل ويقوم بالتقاط الوان اكثر ولو بشكل طفيف في الإضاءة المنخفضة.‏
  • اما عند فحص الضوضاء في الصور بدقة اكبر فان سامسونغ تتفوق أيضا وتظهر ضوضاء اقل ‏من ايفون وهذا يعطيك صورة اكثر وضوحا.‏
  • تشغيل الوضع الليلي يمنحك جودة صور اعلى لكن يتطلب من كلا نوعي الأجهزة كمية معالجة ‏اكبر للصور الملتقطة لكن ما يزال ايفون يعطي صورا اغمق لكنها اقرب للواقع المصور.‏
  • يعمل جهاز سامسونغ على زيادة اعداد الألوان في الصور الملتقطة، بينما يعطي ايفون صورا ‏أوضح في ظروف الإضاءة المنخفضة.‏
  • تعتبر صور سامسونغ في الإضاءة المنخفضة اكثر توهجاً واشراقاً وتعرضاً لكمية الضوء لكنها ‏تحمل الكثير من الضوضاء وخاصة -عند التصوير بدون وضع ليلي بينما صور ايفون اقل ‏تعرضا للضوضاء الا انها تظهر بدرجة اكثر غماقا ويمكن معالجة هذا بشكل يدوي.‏

أيهما أفضل ايفون ١٣ أم سامسونج S22

أيهما أفضل ايفون ١٣ أم سامسونج S22
أيهما أفضل ايفون ١٣ أم سامسونج S22
  • Apple iPhone 13 Pro Max
    المميزات
    -أفضل كاميرات في العالم.
    -أداء التصوير رائع في الإضاءة المنخفضة.
    -وضع فيديو سينمائي رائع.
    -شاشة ساطعة وتدعم 120 هرتز.
    -أداء خارق.
    -عمر بطارية جيد جدا.
    -يدعم شبكات الجيل الخامس 5G.
    -سماعات ستيريو تقدم تجربة صوتية رائعة.
    -جودة تصنيع ممتازة.
    -تصميم أكثر جاذبية من الجيل السابق.
    -واحدة من أفضل الشاشات في العالم.
    -أداء قوي وشرس في الألعاب.
  • Samsung Galaxy S22 Ultra 5G
    -كاميرات قوية ومتعددة الاستخدامات.
    -دعم كل خصائص قلم S Pen.
    -شحن سريع بقدرة 45 واط.
    -دعم 4 سنوات من التحديثات لنظام التشغيل أفضل من أي هاتف يعمل بنظام أندرويد.
    العيوب
  • Apple iPhone 13 Pro Max
    -كبير وضخم.
    -سرعة شحن أبطأ من المنافسين.
    -الوضع السينمائي محدد بدقة 1080 بكسل.
    -ستحتاج إلى شراء شاحن سريع بشكل منفصل.
    -غالي الثمن.
  • Samsung Galaxy S22 Ultra 5G
    -​​عمر البطارية متوسط.
    -كان من الممكن أن تكون السماعات أفضل.
    -لا يوجد شاحن في العُلبة.
    -لا توجد فتحة لتركيب كارت ذاكرة خارجي.
    -لا يدعم مدخل السماعات السلكية.
    -لا يدعم راديو FM.
    -غالي الثمن.

اكتشاف المزيد من المحتوى العربي

اشترك للحصول على أحدث التدوينات في بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

رجاء تعطيل مانع الاعلانات لاستكمال تصفح موقعنا المحتوى العربي لكم جزيل الشكر