المرأة تكره الرجل الضعيف
المرأة تكره الرجل الضعيف وسنتعرف ايضا على عندما تحكم المرأة الرجل و الرجل الضعيف أمام النساء و المرأة تحب الرجل قوي الشخصية و الرجل القوي في نظر المرأة .
محتويات الموضوع
المرأة تكره الرجل الضعيف
- دائمًا ما تركز المرأة في لغة جسد الأشخاص الذين تقابلهم وخاصةً من الرجال، فإذا كان الرجل يمتلك صفاتًا ملفتة للأنظار ومهارات اجتماعية قوية، فهذا ما يجذب نظر المرأة إليه، فالنساء تنجذب للرجال التي تفرض نفسها بطريقتها ولباقتها وصفاتها القوية، إما إذا ظهر على الرجل علامات ارتباك وقلة ثقة بالنفس وغيرها من عوامل الضعف، فنجد أن النساء تنفر من هؤلاء الرجال.
- لذا فلغة الجسد دائمًا ما تفضح صفات الرجل أمام المرأة وتجعلها تنفر منهم أو تنجذب لهم، ومن خلال الموضوع التالي، تكشف لكم لهلوبة عن عوامل ضعف الرجال التي لا تحبذها النساء.
عوامل ضعف للرجل لا تعجب المرأة
ويقصد هنا أن الرجل لابد أن يقف بطريقة مستقيمة ويكون الكتفين إلى الخلف، ويجلس بطريقة توحي بالثقة بالنفس، فهذه الحركات تلفت نظر المرأة إلى أنه رجل قوي واثق من نفسه، أما الانحناء أثناء الوقوف أو الجلوس أو التلفت الزائد عن الحد، كل هذه العلامات في لغة الجسد تعكس شخصية الرجل الضعيفة المرتبكة.
- عدم جرأة النظر في العين
-الرجل الذي لا يمتلك جرأة النظر في أعين المرأة التي يحدثها هو رجل ضعيف وغير واثق بنفسه في نظر النساء، فلا يفضل أن يتجول نظر الرجل في كل مكان أثناء التحدث مع النساء، لأن هذا يظهره بمظهر مرتبك خجول وضعيف، وهذا النوع من الرجال لا تفضله النساء. - الموافقة على جميع طلبات المرأة
-إن الرجل الذي يوافق على جميع طلبات وتصرفات المرأة التي أمامه هو رجل ضعيف وغير جذاب في نظرها، فعلى عكس المتوقع أن النساء تحب الرجل الذي يوافق على جميع طلباتهن، ولكن الحقيقة النساء تحب أن تشعر أن هناك رجل قوي معها يسيطر على زمام الأمور.
-الرجل الذي يمتلك شخصية ضعيفة يظهر جدًا أثناء التحدث في مجلس تجلس فيه النساء، حيث يكون مرتبكًا ومتوترًا وقد يكون هادئ جدًا لا يتحدث كثيرًا ولا يلفت الأنظار.
-الرجل الذي يكون مترددًا دائمًا في آرائه يظهر بمظهر ضعيف وبدون ثقة في النفس أمام النساء، وهذا أكثر نوع تكرهه النساء في الرجال، حيث يجب أن يكون الرجل ذو رأي قوي ويتحدث بوضوح وثقة دون تردد.
عندما تحكم المرأة الرجل
- أنا لا أتكلم هنا عن المرأة التي أجبرتها الظروف (الطلاق ــ وفاة الزوج ــ سفر الزوج) على أن تكون هي رب البيت وتتحمل مسؤولية الأسرة كاملة وتلبية جميع احتياجات أطفالها من رعاية واهتمام وتربية ورغم ذلك يأتيها أوقات كثيرة تتمنى من داخلها أن يكون رب الأسرة الحقيقي متواجدا معها لكي يتحمل عنها هذه المسؤولية الكبيرة، ولكن تتحمل وتصبر وتكافح في الحياة من أجل أطفالها وترى في النهاية ثمرة كفاحها عندما تكبر الأطفال ويصلون إلى بر الأمان. ولكن أتكلم هنا عن امرأة تكون رب الأسرة ومتواجدا معها زوجها ولم تجبرها أي ظروف ولم تكن أبدا مضطرة ولكن تتقمص دور الرجل بمحض إرادتها نراها هي المسيطرة وهى الحاكم في البيت الكلمة كلمتها. والرأي رأيها تتحكم وتسيطر على الأسرة كلها كيفما تشاء وهذه المرأة في مقابلها رجل منكسر من الممكن أن تكون طيبته الشديدة جعلته يظهر بمظهر الرجل السلبي الذي ليس له حول ولا قوة أمام زوجته.
- ولكن اذا كان الزوج ارتضى هذا على نفسه وهي ارتضت أن تسترجل وتلعب دور الرجل فما ذنب أطفال هذه الأسرة هم سيكونون ضحية لهذه الأم , تهميش دور الزوج في الأسرة وإلغاؤه ليس بالأمر الهين على الأطفال سيعود عليهم بالضرر النفسي لا محالة.
- الابن من الممكن أن تسيطر الأم عليه ويكون صورة طبق الأصل من الأب في كبره وإذا لم يرتض هذا الأمر سيكون منكسرا مشتتا نفسيا بين تعاطفه لوالده ورفضه لسلوك والدته والحيرة لمن ينتمي لأب منكسر أو لام مسيطرة من سيكون قدوته وهل يلقي باللوم في النهاية على والده لأنه ارتضى على نفسه ذلك
- أم سيلقى اللوم على والدته على الخلل الذي حدث للأسرة بسببها. الابنة ممكن أن تتحول إلى صورة طبق الأصل من والدتها وبذلك حكمت الأم عليها بالفشل في حياتها في الكبر لان ليس كل الرجال من يقبل على نفسه هذا الأمر أو ترفض سلوك والدتها والبنت متعارف عليها الحنية لوالدها والعاطفة من الصغر إلى والدها ستتعاطف مع والدها وتكون دائما في صفه ومع الوقت يتحول إلى ضرر نفسي يؤلمها لأنها من الممكن أن تكره تصرفات أمها إلى درجة تتمرد على والدتها لا محالة أن الضرر النفسي سيعود على أطفال هذه الأم المسيطرة.
- أتذكر أن زميله لي حدثتني يوما أن والدتها من النوع المسيطر في البيت وعندما تقدم لزميلتي شخص رأت فيه أنه إنسان تتمناه أن يصبح زوجا لها وفى جلسة التعارف بين الأسرتين كانت والدة زميلتي هي التي تتكلم وتتناقش وتحدد في وجود الأب وهذا التصرف لم يعجب أهل العريس ولكن لم يخبروهم وذهبوا بلا عودة.
- فهمت زميلتي السبب وتمنت وقتها أن يكون والدها قادرا على أن يكون صاحب الكلمة الأولى في زوجها أمام أهل عريسها القادم؟ هذه المرأة موجودة بالفعل في الواقع حتى وإن لم تصبح ظاهرة ولكنها متواجدة ولن تستقيم الحياة الزوجية أبدا إلا أن يكون الرجل داخل بيته رجلا والمرأة تكون داخل بيتها أنثى بكل ما في الكلمة من معنى ولكن ما الأسباب التي تجعل امرأة تحيد عن طبيعتها التي خلقت عليها وما الأسباب التي تجعل رجلا منكسرا ليس له حول ولا قوة مغلوب على أمره داخل بيته.
الرجل الضعيف أمام النساء
هل تتساءل عن أبرز النقاط التي تجعلكَ تبدو ضعيفًا ومحبًا للمرأة؟؛ إذًا نوضح إليكَ عزيزي الرجل أهم نقاط ضعفكَ أمام زوجتكَ وحبيبتكَ.
- جمال المرأة
-قد تمتلك المرأة جمالاً يجعل الرجل ضعيفًا أمامها وأمام متطلباتها، كما يسعى دائما للتعرف عليها أو الدخول معها في علاقة عاطفية وأن يجعل منها شريكة حياته، ولا يقتصر جمال المرأة على جمال الشكل فقط بل يمتد ليصل إلى جمال الروح وجمال الجسد أيضًا. - دلع المرأة
-دلع المرأة من الأمور الأساسية التي تجعلكَ ضعيفًا ومنجذبًا لها خاصة في بداية العلاقة العاطفية بينكما، وهي من أهم نقاط ضعف الرجل أمام المرأة. - حزن المرأة
-يحتل حزن المرأة وبكاؤها الصدارة في مجموعة النقاط التي تجعل الرجل ضعيفًا أمام المرأة؛ خاصة إذا كان الرجل في علاقة عاطفية معها حينها تؤثر دموع المرأة كثيرًا في الرجل الذي لا يجب أن يرى حبيبته / زوجته تبكي. - أناقة المرأة
-يؤثر اهتمام المرأة وأناقتها على الرجل؛ حيث يجعله أكثر ضعفًا بفضل اهتمامها بملابسها وأناقتها التي تجعله يفتخر بها أمام عائلته وأًصدقائه ويرغب في تعريفها لهم. - عطر المرأة
-تترك العطور انطباعا قويا لدى الرجل،كما تجعل المرأة تشعر بالثقة في نفسها وقدراتها على جذب الرجل، لذا إذا وجدتَ إنكَ ضعيف أمام عطر معين لزوجتكَ فهي تحتل مكانة مميزة في قلبكَ وتحظى بالاهتمام، وقد لا تنسى رائحة العطر حتى بعد مرور سنوات حيث يظل محفورًا في ذاكرتكَ.
المرأة تحب الرجل قوي الشخصية
إنّ بعض الصفات القليلة هي ما تبحث عنها المرأة في شخصيّة الرّجل لتنجذب له، ويُجدر الإشارة هنا إلى أنّ الشخصيّة ليست شيئًا موروثًا، بل هي مجموعة من الصّفات المكتسبة، التي تستطيع أن تدرّب نفسكَ على اكتسابها مع الزّمن، وإليكَ أهم ما تحبّه المرأة في شخصيّتك:
- الذّكاء
– ليس المقصود بالذّكاء أن تكون عالمًا فذًا ومخترعًا، بل العقلانيّة والمنطقيّة في التصرّف، لأنّها تعتقد أنّ الرّجل الأكثر عقلانيّة، أكثر إقبالاً على الالتزام بعلاقة طويلة، وأكثر إخلاصًا، وذلك وفقًا لدراسة أجرتها كليّة هانكن للاقتصاد في فنلندا. - روح الدّعابة
– تبحث المرأة عن الرّجل خفيف الظّل، الذي يجعلها تبتسم، وينقل إليها الطّاقة الإيجابيّة، فهي لا تبحث عن مهرّج، ولكنّها تبحث عمّن ينشر السّعادة في قلبها. الدّعم: أن تكون خير مُعين وداعم لها، وتساندها في قراراتها الحاسمة في حياتها، التي تعدها مهمّةً بالنّسبة لها، مثل مسيرتها العمليّة، فهي تحب أن تدعمها لتستمر وتنجح في عملها، لا أن تُحجّمها في دور الزّوجة والأم فقط، فهي تبحث عن الاستقلاليّة والنّجاح في عملها، وترغب منكَ أن تكون داعم لها، وتحتفل بإنجازاتها، وتشاركها فرحتها بها، وهو أغلب ما تريده النّساء في الوقت الرّاهن. - اجتماعي
– تستطيع التّفاعل مع محيطكَ بإيجابيّة، وتسمح للمرأة بمشاركتكَ أصدقاءكَ وعائلتكَ، وأنت بالمثل تشاركها حياتها الاجتماعيّة، وتتقبّل وتتفاعل مع أصدقائها، وأفراد عائلتها. - الذّكاء العاطفي
– تعرف كيف تتعامل معها من ناحية عاطفيّة، وتراعي مشاعرها، ولا تهملها أو تستهزئ بها. الاحترام: بأن تحترم آراءها وتتقبّلها، وتكون أبعد ما يكون عن التسلّط والتشبث بالرأي، فهي تحب الرّجل المرن منفتح الذّهن، لا الرّجل المنغلق أو الدّيكتاتوري. - تحمّل المسؤوليّة
– بأن تكون على استعداد للالتزام بعلاقة طويلة، وبذل كل ما بوسعك لإنجاحها والمحافظة عليها، فالمرأة تشعر بالأمان مع مثل هذه الصّفات، وتفضّلها على الكثير من الصّفات الأخرى. تشابه القيم: فالمرأة تبحث عن الرّجل الذي يشبهها، ويقتنع بنفس قيمها ومبادئها، لأنّها ستضمن أنّك ستتعامل مع أي مشكلة تواجهكما بنفس الطّريقة التي تنتهجها، مثل؛ القيم الدينيّة، أو الثّقافيّة، أو الاجتماعيّة. الثّقة: أن تكون واثقًا من نفسكَ، قويًا في التّفاعل مع محيطكَ من أحداث وأشخاص بمنطقيّة وذكاء وشجاعة، فهي تشعر بأمان وعدم الخوف بالتّواجد مع مثل هذه النوعيّة من الرّجال. - الكرم
– أيّ الكرم المادّي والعاطفي، فلا تبخل عليها بمشاعركَ، وتدليلكَ لها، والأجمل الذي يجعلكَ شخصيّة لا تقاوم بالنّسبة لها هو كرمك في الإنفاق عليها، وأن لا تكون بخيلًا، وبإمكانكَ أن تكون كريمًا ضمن إمكانيّاتك الماديّة، دون أن تراكم الدّيون عليكَ، أو أن تعيش بمستوى لا تستطيعه من النّاحية الماديّة. - الاستماع
– المرأة تحب التحدّث والتّعبير عن مشاعرها، وإذا أردت أن تنجذب لكَ، امنحها الأذن الصّاغية، واسألها عن أخبارها، وما يضايقها، وأنّك مستعد للاستماع لها بحب. الرّومانسيّة: تشكّل الرّومانسيّة جزءًا أساسيًا وحيويًا من اهتمامات المرأة، لأنّ الرّومانسيّة باعتقادها تعبّر عن مدى حبّكَ ورغبتكَ بها، وتكشف عن جانبكَ اللّين والحنون، وهو ما تحتاجه المرأة. - الأناقة
– بأن تهتم بمظهركّ الخارجي، وتهندم زيّكَ، وتعرف كيف تنسّق الألوان وقطع الملابس، ولا داعي للمبالغة، فالبساطة هي التي تميّز الرّجل الأنيق. العضلات: أظهرت بعض الدّراسات أنّ 13% من النّساء تجد أنّ عضلات الرّجل المعقولة جذّابة في شخصيّته، فلا تُبالغ ببناء عضلاتكَ بل اجعلها بارزة بطريقة جميلة.
الرجل القوي في نظر المرأة
- الشهم :
إن المرأة العاقلة هي المرأة التي تبحث عن رجل شهم، يؤمن بأن العلاقة بينهما ليست مجرد رغبة بالحصول عليها، إنما علاقة مبنية على التبادل غير المشروط بالحصول على مقابل، فالمرأة ترفض الرجل الباحث دائماً عن المكاسب والمقابل، وترحب بالرجل الشهم والخدوم دون انتظار مقابل - الرجل المضحي :
المرأة بطبيعتها تميل إلى الرجل المضحي، الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون والاستغناء عن أمور قد تكون مهمة بالنسبة له نظير ودها والفوز بحبها، المرأة تحترم هذا النوع من الرجال وتقدرهم، وتزيد مكانتهم لديها، وعلى الرجل الذكي أن يفهم هذه الطبيعة في المرأة وأن يتقن التعامل معها من هذا المنطلق ليفوز بودها ورضاها. - الرجل القائد :
حتى وإن كانت المرأة قوية وتستطيع تدبر أمورها وشؤونها بنفسها، فهذا لا يعني بالنسبة لها أن يكون الرجل هو الجانب الضعيف، فهي تحب الرجل الذي يعتمد عليه، الرجل القوي الذي يكون سنداً لها، فهي ترفض الرجل الضعيف المعتمد عليها وتمل دور القائد الذي يقوم بكل المهام الأساسية في الحياة، وعلى الرجل ألا يستمتع بالمرأة صاحبة دور القيادة حتى وإن حاولت هي ذلك، فمهما طال بها الزمن فإنها ستمل هذا الدور يوماً وستميل إلى الرجل القائد، وسيفقد هو احترامها ودوره في حياتها. - الرجل الرومانسي والمحب المرأة :
حالمة بطبيعتها، وأكثر النساء يفكرن بعواطفهن أكثر من عقولهن، فنجد المرأة تبحث دائماً عن الحب والرومانسية في صفات شريك أحلامها، وتنظر إلى كل لفتات الحب والشوق الصادرة منه، وكلما زاد شعورها بحب زوجها، كانت الحياة أكثر استقراراً وسعادة بالنسبة لها، فهي تنتظر أن يتغزل بها ويمدحها ويعبّر عن حبه في جوانب عديدة، فالحب بلسم الحياة الزوجية وكفيل باستمراريتها وإطفاء أي خلافات قائمة، وبمجرد أن تشعر المرأة بأنها مهملة وغير محبوبة فإنها تثور كبركان ملتهب. - الرجل المخلص :
إن قضية الإخلاص في نظر المرأة قضية مصيرية ومحور أساسي لاستمرارية العلاقة مع الرجل، فهي ترفض الشريك أو المنافس لها على شريكها، فهي لا تنسى الخيانة أبداً وتبحث عن الرجل الذي يخلص لها مهما كانت الظروف، وهي بالمقابل تخلص حتى في أدق أمورها، وقد تعتبر تصرفات بسيطة خيانة حتى وإن لم تكن كذلك، وقد تغفر أي خطيئة للرجل إلا الخيانة، فهي الخط الأحمر الذي لا يغتفر، ولو اكتشفت الخيانة يوماً فإنها تحول الحياة الزوجية إلى جحيم يصعب إطفاؤه، غالباً ما تكون نهاية للحياة الزوجية الذي لا يدفع ثمنها إلا الأولاد، وعلى الرجل أن يخلص للمرأة كما يحب أن تخلص هي له، وألا يعتبر أنه رجل ومن حقه ما لا يحق لها، فمن طلب الإخلاص قدمه أولاً، والجرح الذي ستتركه خيانة الزوجة لزوجها سيكون أضعافاً عما إذا خان هو زوجته. - الرجل الأنيق :
المرأة مخلوق يهتم بالمظاهر، وتحب الرجل الذي يهتم بمظهره ويبدي أناقته وذوقه الرفيع، فعليه أن يعلم أن المرأة ليست مثله، فالرجل يحب بعقله بينما تحب المرأة بقلبها وعينيها وأذنيها، وهي تعتبر اهتمامه بمظهره من ضمن الأمور التي تعبر عن شخصيته، بينما قد يهمل الرجل هذا الجانب من نفسه، إلا أن المرأة توليه اهتماماً كبيراً، وقد يعتبر بعضهن أن اهتمام الرجل بمظهره يجب أن يكون من باب تبادل اهتمامها هي بنفسها من أجله.