قصة حب كورية

قصة حب كورية لكل عشاق قصص الحب الكورية سنقدم لكم من خلال مقالنا العديد من قصص الحب الكورية المتنوعة والجديدة وأيضا قصة حب كورية مترجمة بالعربية كل ذلك في قصة حب كورية.

قصة حب كورية

قصة حب كورية
قصة حب كورية

استيقظت في الصباح علي صوت المنبه وهي تقاوم النوم بكل طاقتها، رفعت رأسها عن الوسادة وهي تشعر بثقل كبير، فتحت عيونها بصعوبة لتتفقد هاتفها لعل احد اتصل بها ليلاً، ولكن كالعادة لم تجد من تذكرها، قالت بتكاسل شديد وبحروف

ثقيلة : لا اريد الذهاب الي المدرسة، ثم وقف تجر جسدها النحيل لتقوم بتجهيز نفسها للذهاب للمدرسة رغماً عنها وهي تطلق تنهيدات تعبر من خلالها عن غضبها وشعورها بالسأم والتعب، لا يزال تأثير المخدر يسري بجسدها ولكنها تحاول التغلب عليه .

خلال سيرها سمعت صوت يقول : هاي، لايم تقف هناك عند اخر الممر، وللأسف لا تبدو بخير، استمرت في سيرها تبحث عن مصدر الصوت في فضول، ثم سمعت من جديد احدهم ينادي : هاي جونغ لايم، كيف لك ألا تجيبي على اتصالاتي ؟

اقتربت منها زميلتها داهي وهي تحتضنها ثم اخذت تنظر اليها بتعاطف وهي تراقب ملامحها الشاردة .
داهي: لما لم تأتي أمس وأول أمس يا لايم؟ لقد قلقت عليك.

تحدثت داهي بشفقه وهي تنظر الى عينيها : هل أنتِ بخير يا لايم؟

اجابت لايم بصوت ضعيف : نعم .
فتابعت داهي الحديث : هل علمتِ ما حدث؟
قالت لايم بقلق: ماذا حدث ؟ وعلمت ماذا؟

تداركت داهي الموقف وقالت بتوتر: لا شيء.. سأذهب مضطره للرحيل.
ربطت داهي علي كتفيها برفق ثم رحلت في صمت وبداخلها تحدث نفسها قائلة : م أرى لايم من قبل بهذه الحالة، ورغم ذلك لا أظنها علمت بالأمر ومايحدث من ورائها، فإن عرفت لكانت حالتها أسوأ بالكاد

التفتت داهي وسط الممر وسألتها : هل ستذهبين الي العمل اليوم بعد المدرسة ؟ فقالت لايم : لا، سأذهب الى المنزل، فلست بحالة تسمح لي بالعمل، بدت ملامح القلق علي وجه صديقتها، فقامت لايم بتطمئنتها قائلة : لا تقلقي، سأذهب الى المنزل وفي المساء سآتي الى

زيارتك والحديث معك قليلاً، فلقد عثرت على عمل آخر، سألت داهي عن مكان العمل فأجابت لاين : سوف اخبرك بكل التفاصيل في المساء، ولكن أين بيكي ؟ لقد اتصلت بها ولكنها لم ترد ولم أراها اليوم .

توسعت عيني داهي وأجابت في توتر: لماذا تسألين عنها؟
لاحظت لاين ذلك: ولما أنتِ متوترة لهذا الحد؟

حاولت داهي ان تستعيد صلابتها وقالت : لست قلقة اسالك فقط .
تعجبت لايم من الموقف وأسلوب داهي في الحديث ولكنها لم تطيل الحديث فهي مُرهقة للغاية.

اعادت داهي سؤالها : هل انتي بخير ؟
فهزت رأسها : اجل بخير .
داهي: يبدو أنك بحاجه الى الراحة، يمكنك العودة الى المنزل وسأغطي غيابك اليوم.
لايم: حسناً، شكراً داهي.

كانت حالة لايم سيئة للغاية ولا تسمح لها بالتفكير في الدراسة او العمل، فبدأت بالسير للخروج من المرر، وقفت عن باب الخروج ونظرت الي السماء الملبدة بالغيوم، وما هي الا لحظات حتي بدأ المطر يهطل بقوة، كانت السيارة التي طلبتها لتوها قد وصلت، دخلت السيارة والقلق ينمو بداخلها دون أن تعلم ما سببه

فنظرت من النافذه لتجد شاب وفتاة يدخلان الى المطعم، دققت النظر إنها تعرفهما، ولكن الرؤية من زجاج السيارة مشوشة بفعل الأمطار.

سألها السائق عن وجهتها ولكنها كانت شاردة، كرر السؤال دون أن تجبه، خرجت من السيارة وتبعتهما، وقد ذهلت من المنظر الذي رأته، إنها تجلس بين أحضانه، يحيط ذراعه بكتفيها وهي تضع رأسها على صدره، أيعقل أن يفعلا هذا !! بيكي وسيهون، انقبض قلبها بشدة وظلت واقفة مكانها لا تقوي علي التحرك، لتقع عينا سيهون عليها بالصدفة، انتبه اليها وقام مهرولاً.

بادرت لايم بالخروج، خرج سيهون ورائها ليلحق بها تحت المطر، امسك يدها بصعوبة ليجبرها على الوقوف، قال لها : ارجوكي انتظري بإمكاني أن اشرح لك، توقفت لايم ونظرت الى يدها التي يمسكها طالبة منه أن يتركها، ولكنه ظل صامتاً.

لايم: ألم تقل انك ستسافر الى الصين لزيارة أحد اقاربك؟ هل عدت في غضون يومين؟ أم انك لم تذهب ف الأساس؟ أم انها كانت مجرد خدعة لتنعم بالخروج معها دون علمي؟ ساد الصمت للحظات ودقات قلبها تتسارع بشدة، وجسدها لا يتوقف عن الارتجاف، ثم تابعت بصوت حاد والدموع تنهمر من عينيها، لم أتخيل يوماً أن تنحط الى هذا المستوى الحقير يا سيهون.

قصة حب كورية مدرسية تجنن

قصة حب كورية مدرسية تجنن 
قصة حب كورية مدرسية تجنن

هل تساءل أي منا عن الأشياء التي من الممكن أن تحدث له بالمستقبل ولم يكن ليتوقع حدوثها من الأساس، والتي كان بإمكانها فيما بعد تغيير كل حياته تغييرا جذريا، وأيضا للأفضل؟!

“هانا” فتاة في الثامنة عشرة من عمرها، وحيدة والديها، والدتها سيدة مكافحة ومحبة لأسرتها للغاية على أتم استعدادها بالتضحية بكل شيء من أجل سعادة وبناء أسرتها، تقوم بإعداد طعام منزلي لكل من يرغب في ذلك من أجل إعانة زوجها على مصاريف الإنفاق.

والد “هانا” رجل بسيط للغاية وصالح أيضا، يحب زوجته ويقدرها ويحب ابنته ويدللها، حياته بأكملها لا تحوي إلا زوجته المحبة وابنته الجميلة

أصرا والديها على تسميتها بهانا يوم مولدها، وذلك لدلالته فاسم “هانا” بالكورية معناه الزهرة الجميلة.

“هانا” فتاة نشيطة للغاية، بها الكثير من الصفات التي يتمناها الآباء في أبنائهم، فهي على الدوام تذهب مع والدتها بالسوق وتشتري معها الأغراض، وتعينها في إعداد الطعام بالإضافة إلى دراستها الجدية من أول يوم دراسي، كما أنها تقوم بتوصيل الطعام بشكل يومي لوالدها بالشركة التي يعمل بها، حيث أن والد “هانا” هو موظف بقسم الخدمات لإحدى الشركات اللوجستية.

كانت “هانا” تداوم على العمل بدوام جزئي وتضع على نفسها أعباء تكاليف تعليمها، كانت على الدوام تحمل هموم والديها في الإنفاق على عاتقيها؛ فهي على الرغم من كونها الابنة الوحيدة لعائلتها إلا أنها لم تفكر يوما في أن تكون مدللة، وطابع الاستهتار ليس بقاموسها، فهي فتاة جادة على الدوام في الدراسة أولا ومن ثم في عملها.

كانت تعمل بمقهى للشاي الكوري بأطعمته المختلفة مع أقرب صديقاتها المفضلات “دونج سان” الفتاة التي جمعت بها الأقدار منذ السنوات الأولى بالدراسة.

“دونج سان” فتاة لها شغف شديد بصنع الشاي بكل أنواعه المفضلة والمحببة، ونظرا لمدى حبها للشاي أرادت الالتحاق بمدرسة بريادة صنع الشاي وفوائده، وتم قبولها بعد تأدية امتحانات القبول؛ كما التحقت “هانا” بجامعة سيول الشهيرة بمنحة دراسية بسبب تفوقها الدراسي، أرادت “هانا” الالتحاق بقسم التغذية وكان لديها الكثير من الخطط لمستقبلها ولتحسين حياة والديها.

هانا بأول يوم دراسي بالجامعة، وقد أصرت والدتها على الذهاب معها…
هانا: “أمي إنها جامعة سيول الأسطورية”.
والدة هانا: “بالتأكيد إنها أفضل جامعة بكوريا على الإطلاق، عزيزتي ابذلي قصارى جهدكِ فمستقبلكِ يبدأ الآن”.

لقد وجدت “هانا” صديقها المفضل من الثانوية، وفتاة بنفس صفها الدراسي بالثانوية وقد التحقا بنفس جامعتها، في هذه اللحظة سعدت كثيرا لكونها لم تعد وحيدة بالجامعة الجديدة، وأن معها من يجمل أيام دراستها بها، لقد اعتادت “هانا” على وجود أصدقاء بقربها على الدوام، ودوما كانت الصديقة الصدوقة الوفية والتي على أتم الاستعداد بالتضحية بحياتها فداءً لأصدقائها.

هانا: “من اليوم سنكون أصدقاء أوفياء طيلة الأربعة سنوات المقبلة”.
وعندما عادت للمنزل بأول يوم دراسي، درست بجد واجتهاد، وقبل أن تخلد لنومها بعدما قامت بتجهيز كل احتياجاتها لليوم الجامعي القادم…

هانا: “أنا هانا سأجتهد في جامعة سيول وسأبذل قصارى جهدي في دراسي ولن أٌصر يوما، وسأبدأ هذا الفصل الجديد من حياتي بكل حماس”.
لم تكن لتتوقع “هانا” أن بمجرد اليوم الثاني بالجامعة ستتغير كل حياتها، وأنها ستبدأ صراعات شرسة من أول عام دراسي لها ومن أول أيامه أيضا.

كانت قد أعدت كل شيء مسبقا قبل أن تخلد لنومها، ولكنها استيقظت متأخرة نصف ساعة عن الموعد الذي قدرته، على الفور ارتدت ملابسها وركبت دراجتها وطوال الطريق كانت في سباق مع الزمن، وعندما وصلت الجامعة ركضت بأقصى سرعة لديها، وبعد كل ذلك المجهود بالكاد وصلت المدرج.

كان بالجامعة هناك ضيفا جديدا مدعو من الولايات المتحدة الأمريكية أستاذ جامعي تعتز كوريا بأكملها بشخصية مثله، جلست “هانا” واستمعت لمحاضرته بحرص شديد، ولم تحرم نفسها من التقاط بعض الصور للضيف الجميل بخفة حيث أنها كانت مولعة بمواقع التواصل الاجتماعي وبمواكبة كل ما هو جديد بها، وبعد المحاضرة بينما كانت…

قصة حب كورية مترجمة بالعربية

قصة حب كورية مترجمة بالعربية
قصة حب كورية مترجمة بالعربية

أربعة أصدقاء مقربين في أواخر الصف الثاني الثانوي يدعوا شونغ هي، داي، دانبي، دونج سان. بطلا تلك القصة هما شونغ هي التي يحبها دونج سان. وهى قصة حب يعلم بها كل الطلاب المتواجدين حولهم ليس فقط أصدقاءهم المقربين.

تربى البطلان في بيتين قريبين من بعضهما، كما أن أهلهما بالأصل أصدقاء. وهم من سعوا كثيراً لإشعال نيران الحب بينهما. وبالفعل تعلق الشابان ببعضهما كثيراً، وكل ما كانوا ينتظرونه هو الانتهاء من المرحلة الثانوية ليستعدوا في إقامة عرسهم.

وحاول الكثيرون من أصحاب النفوس الحاقدة التي لا تحب الخير لغيرها هدم تلك العلاقة، ولكن كان حبهم أقوى من أي شيء. وأيضاً أصحاب الفضل في تلك الحالة هم أصدقاءهم داي المقرب لدونج سان، دانبي المقربة من شونغ هي.

حاولوا في مرات عديدة إبعاد الإيذاءات عنهما ونجحوا بالفعل في ذلك. وكان يعلم الجميع أن دانبي تشعر ببعض الغراميات والحب لداي ولكنه لا ينتبه لذلك. فأخبر صديقه منذ فترة طويلة بأنه يحب فتاة ولكن لا يريد إخبار أحد عن أي معلومات عنها، حتى لا يعرفوا اسمها الحقيقي.

انتهوا الطلاب من عامهم الدراسي. ولم يتبقى لهم سوى سنة دراسية واحدة ليجمع القدر بينهم وتنتهي قصة الحب الجميلة بالزواج. إلا أن القدر كان له رأي آخر. فمنذ اليوم الأول وتعرضت شونغ هي لحادثة مفجعة أُصيبت فيها ببعض الكدمات والإصابات البالغة التي نتج عنها فقدان بصرها.

وظلت تخضع للعلاج لفترة طويلة حتى شُفيت تماماً، فيما عدا بصرها ظل كما هو. انهارت بالطبع مرات عديدة، حتى أنها أخبرت حبيبها بأن يساعدها على الانتحار ولكنه رفض تماماً، وأخبرها بأنها خلال أيام ستكون بخير.

وبالفعل بعد بضعة أيام خضعت الفتاة لعملية جديدة وبعد أن إزالة الأربطة من عليها وجدت أن بصرها عاد إليها مرة أُخرى. وأول ما بحثت عنه هو حبيبها دونج سان، ولكنها وجدت الجميع من أهلها وأصدقاءها المقربين ماعدا هو. ولما سألت عنه تهرب الجميع من الإجابة على الرغم بمعرفتهم الحقيقة كاملة.

تدهورت نفسية الفتاة لمدة عام كامل، وبعد إنهاءها للعام الدراسي الأخير في الثانوي تقدم داي لخطبتها، ووافقت الفتاة وتزوجوا وعاشوا لمدة ثلاث سنوات في سعادة. وفي يوم ما رأت حبيبها القديم في الشارع بالصدفة وهو معتمد على عصا خشبية، ولا يستطيع عبور الشارع.

لا تتملك نفسها من البكاء بسبب تركه لها بطريقة مفاجئة، وأيضاً لرؤيته بذلك المنظر. ولكنها مشت مسرعة إلى المنزل وطلبت من أهلها إخبارها الحقيقة ولكنهم لا يستطيعوا. ولكن الوحيدة التي أخبرتها هي صديقتها دانبي التي حدثتها بأن دونج سان تبرع لها بعينيه السليمتان مقابل أن تتحسن نفسيتها للأفضل، ولأن تكون في أتم صحة.

مرضت الفتاة كثيراً بعد معرفتها الحقيقة ولكنها سرعان ما جمعت قواها وبحثت عنه، وطلبت الطلاق من زوجها لأنه كان يعلم الحقيقة كاملة ولم يخبرها يوماً. وعاشت باقي حياتها معه، كما أنه خضع لإجراء كثير من العمليات والتي انتهت بنجاح واحدة منهم في النهاية.

قصة حب كورية جديدة

قصة حب كورية جديدة
قصة حب كورية جديدة

سوزي مع جيسيكا فمنزل جيسيكا

جيسيكا : غدا اول يوم فالكلية انا متحمسة جدا
سوزي : علام انتي متحمسة ؟ فقد رجعنا من امريكا اليوم و سنذهب غدا الى الكليه
جيسيكا : اليستي متحمسة ؟

سوزي : امم قليلا جدا جدا جدا .. على الذهاب الان فان جدي ينتظرني فالمنزل
جيسيكا : حسنا اراكي غدا الى اللقاء

بيت جديد , اجمل عبارات التهنئه من أجل المنزل الجديد
منزل دور واحد , اشكال منازل دور واحد
تصميم حدائق منزلية بالرياض , حدائق للفلل شيك

سوزي : الى اللقاء ( و تذهب و عندما تصل الى بيت =جدها تتسحب لداخل البيت فالظلام و فجاة تنير الانوار التي فالمنزل )
الجد : هل ظننتي انني لن اراكي ؟
سوزي تهمس : لقد نسيت ان عيونك كالصقر

الجد : هل تقولين شيئا ؟
سوزي : لا لم اقل شئ
الجد ذهب امام سوزي و ضرباها على كتفها بيدة : ساعاقبكي ان تاخرتي مرة اخرى

سوزي تضع يدها على كتفاها : سأذهب ( و هي تسير الى غرفتها تهمس ) هذا العجوز ذلك اول يوم يراني بها منذ ان كنت صغار و يضربني على كتفي اوووف

( فاليوم الاتي صباحا ) تستيقظ سوزي على صوت الة نفخ فتقوم مفزعه
سوزي : ماذا ؟ ماذا يحدث ؟

اوقف الجد الالة : هيا استيقظي حتي لا تتثانية =على الكليه
فنظرت سوزي الى الساعة بعدها نظرت الى الجد بغضب : انها 4 فجرا و الكلية الساعة 9 صباحا
الجد : اجل و لكن عليكي القيام ببعض التمارين الصباحيه

سوزي نامت و اغمضت عيناها
الجد شغل مرة ثانية =الة النفخ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *