طريقة عمل قشر الرمان لتضييق المهبل
اليكم طريقة عمل قشر الرمان لتضييق المهبل كما سنتحدث كذلك عن فوائد قشر الرمان في تضييق المهبل وشرب مغلي قشر الرمان لتضييق المهبل وهل شرب قشر الرمان يضيق المهبل؟ وكم يستمر مفعول قشر الرمان للتضييق ونصائح عن استخدام قشر الرمان لتضييق المهبل كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.
محتويات الموضوع
طريقة عمل قشر الرمان لتضييق المهبل
1-اختاري بعض قشور الرمان، ثم اطحنيها جيدًا وضعيها في وعاء مليء بالماء على نار متوسطة، واتركيها لمدة 15 دقيقة حتى تغلي، ستلاحظين تغير لون الماء وسيصبح بنيًا داكنًا.
2-ارفعي الوعاء بعيدًا عن الحرارة واتركيه يبرد تمامًا، ثم ضعيه في زجاجة نظيفة محكمة الغلق، واستخدمي هذا المزيج كغسول مهبلي قبل العلاقة الحميمة من خلال رش هذا الخليط على المهبل قبل الممارسة بحوالي ربع ساعة.
3-احتفظي بالخليط في الثلاجة واستخدميه ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل.
فوائد قشر الرمان لتضييق المهبل
1-شد المهبل الرخو وذلك من خلال تقوية جدران المهبل.
2-إنشاء فتحة مهبلية أصغر.
3-إزالة الأنسجة الزائدة من بطانة المهبل.
4-وتعد هذه الخلطة سهلة وبسيطة جدًا ويمكنك تنفيذها في المنزل دون مساعدة ولا تقلقي فقد أثبتت هذه الخلطة فعاليتها في تصغير مجرى المهبل.
5-تتعدد استخدامات قشر الرمان لتضييق المهبل وحمايته، بعد أن يتم غسلها جيدا وتجفيفها يمكن أن تستخدم في عمل دوش أو غسول مهبلي يعمل على تضييق المهبل بكفاءة عالية وتقليل اتساعه الذي ينتج بعد عمليات الولادة الطبيعية.
6-لعل من أبرز فوائد قشر الرمان للمهبل احتواءه على مادة البونيكالاجين التي تتميز بنشاطها المضاد للعديد من أنواع الفطريات منها خميرة المبيضة البيضاء (بالإنجليزية: Candida Albicans) التي تعد من أشهر أنواع الخمائر المسببة لعدوى المهبل الفطرية
يقلل من الإفرازات المهبلية غير المرغوب بها لدوره في تحسين درجة الحموضة فيه وتوازنها.
7-يعد الرمان غني بالإستروجين النباتي.
شرب مغلي قشر الرمان لتضييق المهبل
1-تقوم المرأة بأخذ كمية وفيرة من قشر الرمان ثم تقوم بغسلها بشكل جيد تحت الماء الجاري.
2-ثم تضعها في كوب من الماء داخل قدر قابل للتسخين.
3-تقوم المرأة بغلي المشروب بشكل جيد لمدة 5 دقائق على الأقل.
4-يترك الخليط جانبًا بعد تغطيته، حتى يقوم قشر الرمان بإخراج كافة الفوائد التي تكمن داخله.
5-يتم تناول الخليط والعمل على تصفيته من القشور والانتظار إلى أن يبرد قليلًا.
6-يتم تحلية المشروب بعسل النحل، والذي يحتوي على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة التي من شأنها أن تساعد المرأة على التخلص من السموم والالتهابات التي تسكن المعدة، مما يخول للمرأة تحقيق أقصى استفادة من تلك الوصفة.
7-الجدير بالذكر أنه ينبغي على المرأة أن تقوم بتناول ذلك المشروب إلى أن تصل إلى النتيجة المرجوة من الاستعمال، كما أنها ستلاحظ التغيرات الإيجابية على صحتها جراء تناول هذا المشروب.
هل شرب قشر الرمان يضيق المهبل؟
في الواقع لا توجد دراسات أو حتى آراء حول الاعتقاد بأن شرب قشر الرمان قد يؤدي لعلاج مشكلات المهبل مثل تضيق المهبل وغيره.
كم يستمر مفعول قشر الرمان للتضييق
يمكنك وضع ماء قشر الرمان في قنينة معقّمة تحتوي على بخّاخ ورشها داخل المهبل قبل العلاقة الحميمة بـ 15 دقيقة للتمتّع بعلاقة جنسية ممتعة.
نصائح عن استخدام قشر الرمان لتضييق المهبل
1-ضرورة غلي الماء جيداً قبل الاستخدام.
2-عدم عمل دش مهبلي داخلي بقشر الرمان لمنع قتل البكتيريا النافعه داخل المهبل.
3-قبل استخدام غسول قشر الرمان يجب طحن القشور جيداً وتجفيفها في الشمس لعدة أيام.
4-وضع القشر في الماء ويترك حتى يغلي على نار هادئة.
5-يترك حتى يبرد ويضع في الثلاجة عند الإستخدام.
6-باستخدام المناديل أو القطن ضعي الغسول عليها واستخدميه.
ويوضع في وعاء به رشاش.
7-يمنع استخدام هذا الغسول خلال فترة الحيض او النفاس.
8-قبل الجماع من الخارج يرش على المهبل.
9-بعد الدش المهبلي الخارجي تنظف المنطقة بالماء الدافئ.
أضرار قشر الرمان للمهبل
1-هناك بعض السيّدات اللواتي يستخدمن قشر الرمان المطحون لتضييق المهبل، بدون الانتباه إلى خطورة هذه العملية، حيث إنّ بعض قشور الرمان قد تحتوي على بعض الجراثيم والميكروبات، والتي من شأنها أن تؤدّي إلى الإصابة بالأمراض والالتهابات في منطقة المهبل، والتي من الممكن أن تنتقل إلى الرحم، أو البطن.
2-هناك بعض النساء اللواتي استخدمن قشر الرمان خلال فترة الحمل، وكانت النتيجة إصابة الطفل المولود بمرض الثعلبة.
3-قد تؤدّي إلى تغيير نسبة الحموضة في المهبل، وذلك بسبب احتوائها على مجموعة من المواد الكيميائية، وبالتالي ستعمل على التأثير ونتائج على فرص الإنجاب لاحقا.
4-قشر الرمان من أخطر المواد على الرحم، وذلك لكونه يساهم في تضييق المهبل وانقباض الرّحم، لذلك لا ينصح بتناوله من قبل الحامل، لأنه يؤدّي إلى عسر الولادة، كما يساهم في تغير HP الرحم والذي يسبب الالتهابات.