اعراض الفيروس المخلوي التنفسي
اعراض الفيروس المخلوي التنفسي كثيرة ومختلفة وتشبه اعراض نزلات البرد ولكن أحيانا تزداد حدتها وخطورتها ومن خلال مقالنا سنقدم لكم جميع المعلومات حول هذا الفيروس.
محتويات الموضوع
اعراض الفيروس المخلوي التنفسي
ظهر علامات وأعراض عدوى الفيروس المخلوي التنفسي بشكل شائع بعد حوالي أربعة إلى ستة أيام من التعرض للفيروس، في البالغين والأطفال الأكبر سنًا، يتسبب الفيروس المخلوي التنفسي عادةً في ظهور علامات وأعراض تشبه الزكام الخفيف، قد تشمل هذه:
- احتقان أو سيلان الأنف.
- سعال جاف.
- حمى منخفضة.
- التهاب الحلق.
- العطس.
- صداع الرأس.
شاهد ايضا: الفيروس المخلوي التنفسي عند الكبار
أعراض فيروس الشتاء عند الأطفال
تظهر علامات وأعراض عدوى الفيروس المخلوي التنفسي غالبًا بعد أربعة إلى ستة أيام من التعرض للفيروس. بالنسبة للبالغين والأطفال الأكبر سنا، فإن الفيروس المخلوي التنفسي يسبب عادة علامات وأعراضًا خفيفة تشبه الزكام. وقد تتضمن ما يلي:
-سيلان الأنف أو احتقانه
-السعال الجاف
-الحمى الخفيفة
-التهاب الحلق
-العُطاس
-الصداع
فيروسات الجهاز التنفسي
- فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)
ينتمي فيروس كورونا المستجد ينتمي إلى مجموعة فيروسات كورونا (الفيروسات التاجية) وهي مجموعة كبيرة جداً من الفيروسات التي تصيب الحيوانات والإنسان وتستهدف الجهاز التنفسي. - مجموعة فيروسات الانف (راينوفيروس)
تسبب فيروسات الأنف (بالإنجليزية: Rhinoviruses) نزلات البرد وهو المرض الأكثر شيوعاً في الخريف والربيع، وقد تسبب أيضاً التهاب الحلق، والتهابات الأذن، والتهابات الجيوب الأنفية، وتسبب أيضاً التهابات الجهاز التنفسي السفلي مثل الالتهاب الرئوي والتهاب القصيبات، ولكن هذا أقل شيوعاً.
ينتقل فيروس الرينو بسهولة من شخص إلى آخر، وذلك عن طريق الأسطح التي تم لمسها مسبقاً من الشخص المصاب أو قد ينتقل عن طريق النفس في الهواء عندما يعطس أو يسعل المريض. - فيروسات الانفلونزا
تعد فيروسات الإنفلونزا هي من أهم الفيروسات التي تسبب أمراض الجهاز التنفسي بسبب قدرتها الكبيرة على الانتشار بسرعة، وخطورة الأعراض التي تسببها. تؤدي هذه الفيروسات إلى حالات مرضية أشد خطورة تشمل جميع أجزاء الجهاز التنفسي.
شاهد ايضا: طرق الوقاية والعلاج من فيروس كورونا
علاج فيروس RSV للكبار
طريقة العلاج المتبعة تكون على النحو الآتي:
أدوية خفض الحرارة وتسكين الآلام التي تُباع دون وصفة طبية، مثل: الباراسيتامول (Paracetamole)، أو الأيبوبروفين (Ibuprofen).
-ترطيب الهواء بمساعدة جهاز بخار.
-المحافظة على وضعية الانتصاب التي تُسهل عملية التنفس.
-التشديد على شرب السوائل.
-رش قطرات مِلحية (Saline) بمساعدة بخاخ للأنف لتسهيل التنفس.
-الامتناع عن تدخين السجائر.
-التنفس الاصطناعي عن طريق جهاز خاص في الحالات الشديدة.
-تُعتبر المضادات الحيوية غير مفيدة في هذه الحالة، وذلك لأن التلوث هو تلوث فيروسي وليس بكتيري.
-يتم استخدام المضادات الحيوية فقط عند حصول تلوث بكتيري موضعي بسبب الفيروس
