منوعات اجتماعية
كيف أذاكر قبل الامتحان بيومين
كيف أذاكر قبل الامتحان بيومين إذا كنت ترغب في التعرف على أسرع طريقة لمذاكرة المنهج قبل موعد الامتحان بيومين سنساعدك ونقدم لكم العديد من الطرق التي تساعدك على ذلك من خلال مقالنا كيف أذاكر قبل الامتحان بيومين.
محتويات الموضوع
كيف أذاكر قبل الامتحان بيومين
هذه النصائح ستكون صالحة لجميع المواد، ومع ذلك، لا تعد طرق الدراسة هذه حلا سحريا للتغلب على الكسل، لأن الجهد والمثابرة هما مفتاح النجاح، وهذه أفضل التقنيات وطرق الدراسة و كيف أذاكر قبل الامتحان بيومين:
- قسط من الراحة
ينبغي أخذ قسط من الراحة كل 50 أو 60 دقيقة والقيام بنشاط لمدة 10 دقائق بهدف الجمع بين الجهد المخصص للدراسة والأنشطة الترفيهية، وبهذه الطريقة سنربط الدراسة بشيء إيجابي. - التخلص من الإلهاء
بعض الطلبة يستغرقون حوالي 10 دقائق للوصول إلى حالة التركيز الكاملة، وإذا تم قطع التركيز فإن عليك البدء مجددا، فما الذي علينا القيام به لتجنب تشتيت الانتباه؟ يستحسن تجنب استخدام مواقع التواصل الاجتماعي أو إخفاء هاتفك وإيقاف تشغيله والابتعاد عن التلفزيون، تفاصيل صغيرة لكنها مهمة.
ويمكن تلخيص طريقة الدراسة بالتالي: إذا شعرت بأنك بحاجة للراحة فلا تتردد عن القيام بذلك، لكن عندما يحين وقت الدراسة كرس نفسك لها. - الاستماع إلى الموسيقى للتركيز
بعض الأشخاص يفضلون الاستماع للموسيقى أثناء الدراسة، ورغم الاعتقاد السائد بأنه يستحسن تجنب الاستماع للموسيقى أثناء الدراسة فإن بعض الألحان تعزز الشعور بالاسترخاء أثناء الدراسة، مثل الموسيقى الهادئة التي نستمع إليها عند ممارسة تمارين التأمل.
وينصح بتجنب الاستماع لأغنية سهلة الحفظ أو تعجبك كثيرا، اختر قائمة تشغيل لا تقل عن مدة 50 دقيقة، حتى لا تحتاج للبحث عن أغان أخرى بعد فترة وجيزة، ولا ينصح بالاستماع إلى الراديو، لأنه قد يتحول إلى مصدر إزعاج عند الدراسة. - ادرس بشكل مسبق
ينبغي على الطالب ألا يدرس خلال اليوم السابق للامتحان أو حتى يوم الاختبار نفسه، خاصة حين يتعلق الأمر بالامتحانات المهمة جدا كالاختبارات النهائية، ومن الضروري أن يكون الطالب جاهزا للامتحان قبل أشهر من اجتيازه وليس يوم الاختبار نفسه، وتأكد أنك ستكون ضمن قائمة الناجحين حين تخصص كل يوم ساعة أو ساعتين لمراجعة ما تدرسه قبل اجتياز الامتحان بشهرين.
ستتم هيكلة المعلومات في عقلك على المدى الطويل، وستكون قادرا على الاحتفاظ بها لفترة طويلة لاستخدامها عند الحاجة، وعلى عكس ذلك، قد تنجح في حال درست على عجل في اليوم السابق للامتحان أو قبل يومين أو ثلاثة أيام ولكن المعرفة لن تكون ثابتة بشكل جيد وسوف تنساها في النهاية، ومن الممكن أن يقع الطالب في مواقف صعبة في المستقبل حين يفترض المعلمون أنك تتذكر محتويات الدروس السابقة. - الخرائط العقلية
تعتبر الخريطة الذهنية صورة تخطيطية تستخدم لتمثيل الكلمات أو الأفكار أو المفاهيم المرتبطة حول فكرة مركزية، وتعد طريقة جيدة جدا لحفظ المعلومات ويوصي الخبراء بها. - ممارسة الأنشطة البدنية
رغم أنه قد لا يبدو كذلك فإن التمرين البدني يمكن أن يكون جزءا من أساليب الدراسة.
فوفقا لدراسة أجرتها جامعة إلينوي، فإن ممارسة الرياضة لمدة تتراوح بين 20 و30 دقيقة قبل الامتحان تحسن معدل التركيز لدى الطالب، ويمكنك التوجه إلى قاعة الرياضة قبل اجتياز الامتحان للتخلص من التوتر بعد أن تكون درست بشكل مسبق.
أكبر الأخطاء وأكثرها شيوعا الاعتقاد بأنه من الضروري أن ندرس حتى آخر دقيقة في اليوم السابق لاجتياز الاختبار أو حتى خلال يوم الامتحان نفسه، وعلى الطالب أن يمنح نفسه هامشا من الراحة ويدرب عضلاته ليكون بأفضل حالة بدنية ممكنة قبل الخضوع لضغط الامتحان، فنحن بشر في نهاية المطاف. - تغيير أماكن الدراسة
تغيير الأماكن التي يدرس فيها الطالب يحسن تركيزه ويصبح قادرا على الاحتفاظ بمزيد من البيانات، ويفسر ذلك بأن الدراسة في مكان واحد تصبح أمرا مزعجا، لذلك يلعب محيط الدراسة والمراجعة دورا مهما لتحفيزنا وكسر الروتين الممل، ويمكن تغيير أماكن المراجعة بين البيت والمكتبات العمومية.) - كل جيدا وبشكل صحي
الشعور بالجوع يجعل الطالب دون طاقة ومشتت الذهن، ويفضل تناول شيء قبل بدء الدراسة، خاصة اللوز الذي يحتوي على حمض فينيل ألانين المحفز الأساسي للخلايا العصبية، والبنجر (الشمندر) الذي يساعد اليوريدين أحادي الفوسفات على تحسين القدرات الإدراكية. - الحفاظ على روح إيجابية
الروح الإيجابية أمر بالغ الأهمية حين يتعلق الأمر بالحصول على درجات جيدة.
في المقابل، يشعر الكثير من الزملاء بقلق بالغ إزاء ما يفعلونه حين يولون أهمية مفرطة للنتائج، الأمر الذي يولد لديهم نوبات من القلق قبل اجتياز الامتحانات، لذلك فإن من الضروري أن يحافظ الطالب على هدوئه وعلى الإيجابية، إذ يعد شعوره بالتشاؤم إزاء النتائج التي سيحصل عليها ذريعة لتوقفه عن المحاولة. - إجراء امتحانات تجريبية
إنجاز امتحان تجريبي يعتبر طريقة ناجحة أكثر من مجرد القراءة أو تسطير المعلومات المهمة، إذ يعيد الطالب التفكير في الأسئلة المنطقية المحتملة التي ربما تتطابق مع أسئلة الامتحان الحقيقي، وإضافة إلى ذلك يعد إجراء اختبارات تجريبية إحدى أكثر طرق الدراسة فائدة، لأنه يساعدك على اكتشاف الثغرات والضعف في معرفتك.
كيف أذاكر قبل الامتحان والوقت ضيق
الرغم من كوني لا أعلم ما هي المادة التي ستذاكرها، إلا أني أعلم تمامًا بأنك طالب مجد وتسعى للتفوق والنجاح، لذلك سأقدم لك بعض النصائح الأساسية التي ستساعدك للدراسة بذكاء، أي تحقيق نتائج أكثر في وقت أقل، فإن كنت تسأل كيف أذاكر قبل الامتحان والوقت ضيق؟ تابع معي المقال
- لا ترهق نفسك بالتفكير:
إن تفكيرك في الوقت المتبقي للامتحان وعدّك للساعات لن يأتي بأية نتيجة، بل انت تضيع المزيد من الوقت وتدخل نفسك في دائرة الخوف والقلق التي ستجعلك أبعد ما يكون عن النجاح، يجدر بك أن تقوم من فراشك وتنطلق إلى طاولتك وتجهز أوراقك وتبدأ الدراسة من هذه اللحظة، طبعًا بعد أن تكمل المقال كي تحصل على أكبر كمٍّ من الدعم والمعلومات التي ستساعدك للمذاكرة بسرعة. - قم بتقسيم الوقت:
إياك والفوضى من أهم اسباب الفشل هو عدم معرفة المطلوب وتقسيمه على الوقت المتبقي، فلنفرض مثلًا أنك مُطالب بمذاكرة عشرة دروس في امتحانك، و كل ما تمتلكه هو 12 ساعة لا غير، فالحل الأمثل هو تخصيص ثلاث أرباع ساعة لكل درس، وساعة للمراجعة السريعة والنوم في الوقت المتبقي حتى يتم تركيز المعلومات في الدماغ، ولكن الخطأ الذي يقع فيه الطلاب هو قيامهم بدراسة الدرس الاول لمدة ساعتين، والدرس الثاني لمدة ساعتين وهكذا حتى وصولهم للدرس الرابع يشعرون بتعب شديد ويجدون أن الكمية لا زالت كبيرة أمامه،
مما يدفعهم للاستسلام والنوم. - التنظيم:
ليس المقصود بالتنظيم هو المباشرة من الدرس الأول بل يجب عليك المباشرة بالدرس الأصعب والأطول، والدرس الذي تجزم أن الامتحان لن يخلو منه، كما أنه يتوجب عليك البدء بالدروس التي لم تدرسها من قبل، أما الدروس التي قد ذاكرتها خلال السنة يمكنك العودة إليها لاحقًا.
لن تكون هذه الخطة جيدة إن لم تكن تمتلك قوة في أساسيات المادة، لذلك إن لم تكن كذلك عليك البدء من أول فصل وبذل جهد مضاعف لمذاكرة أكبر كمية ممكنة. - لا تشغل نفسك بالبرنامج:
بدلًا من قيامك بتنظيم البرنامج وتحديد ساعات الدراسة وساعات النوم والطعام وترتيب ذلك وفقًا للدقائق والثواني، قم بالبدء بالمذاكرة لأن هذه البرامج مصيرها الشلل لا محال، خاصة في حالة الطوارئ التي أنت فيها. - ذاكر بذكاء:
إن أقصى مدة يمكن للدماغ أن يحافظ على تركيزه فيها هي 25 دقيقة، ومن ثم يبدأ الدماغ يفقد شيئًا من تركيزه إلى حين انعدام التركيز بشكل كامل، لذلك سأقدم لك النصيحة التالية
قم بتحديد فقرة ما ستحفظها في 25 دقيقة، وبعد مرور الوقت كافئ نفسك بخمس دقائق استراحة، ولكن إياك أن تضيع وقت أكثر من وقت الاستراحة المحدد، فوقت الاستراحة محدد كي تجدد نشاط جسمك وعقلك، كقيامك بممارسة بعض التمارين السريعة وشرب كوب من الماء وما إلى ذلك. - ابتعد عن الملهيات:
تذكر دائمًا أن الإنسان هو العدو الأول لنفسه، سأوضح لك ذلك: في وقت الضغط والامتحانات تصبح جميع الأشياء مسلية وممتعة إلا الدراسة، حيث من الممكن أنك ستتابع الرسوم المتحركة مع أخيك الصغير، بالرغم من أنها كانت مملة لك قبل الامتحانات، أو أنك ستلاحظ مدى جمال الحائط وجاذبيته وتقضي ساعات طوال في تأمله، أو تصبح محبًا جدًا للطعام، بحيث تقضي يومك خلف الثلاجة وكل هذه الأمور ما هي إلا وسائل هروب تتّبعها النفس كي تشغلك عن الدراسة.
لذلك حاول ألا تنجر وراء رغباتك لأن هذا سيؤثر لا ريب على نتائجك في الامتحان، كما أنه يجدر بك الابتعاد عن غرفة الجلوس والضيوف، لأنك ستتحول في فترة الامتحانات إلى شخص اجتماعي تعشق الأهل والأقرباء، وتستمتع في الجلوس معهم، لذلك حاول التزام غرفتك وعدم الخروج منها إلا بعد الانتهاء أو في موعد الطعام. - أبعد هاتفك عنك:
بالرغم من ضيق الوقت إلا أنك ما زلت تضع لايك لصديقك، وتشاهد ستوري الآخر، وتعلق هنا وهناك، فإن كنت حقًا ترغب في النجاح عليك إبعاد هاتفك عنك وإغلاقه والتفرغ بشكل كامل للمذاكرة والتعلم. - انظر إلى نماذج الامتحان:
بالرغم من أن الهدف الرئيسي للمذاكرة هو اكتساب العلم وليس تحصيل العلامات؛ إلا أنك تتساءل كيف أذاكر قبل الامتحان والوقت ضيق فسأقدم لك هذه النصيحة: إن الكثير من المدرسين يتّبعون نموذجًا واحدًا في الامتحان في جميع السنوات، لذلك إن كنت ما زلت تعاني من التشتت والضياع في معرفة الطريقة الصحيحة للمذاكرة، عليك النظر إلى الامتحانات السابقة ومعرفة أهم النقاط التي يركز عليها المدرس، وما هي أكثر الاجراءات التي يُمنح عليها العلامات، لأنك بذلك ستعرف الآلية الصحيحة لمذاكرة المادة وستشعر براحة نفسية كبيرة. - اختبر نفسك:
بعد إنجازك نصف الكمية المحددة لا بد لك أن تتأكد من نسبة حفظ وتركيزك، لذلك اصنع لنفسك اختبار صغير يتضمن أغلب الافكار التي قمت بمذاكرتها، وبهذه الطريقة سوف تقوم بتقييم نفسك ومعرفة مدى قدراتك وتتوقع النتيجة التي قد تحصل عليها. - كن معلم نفسك:
إن من أكثر الطرق فعالية أثناء المذاكرة هي تقمصك دور المدرس والبدء في شرح الفصل لنفسك، حيث عليك التحدث بصوت مرتفع وسرد المعلومات كما يفعل المدرس تمامًا لأن هذه الطريقة ستساعدك في فهم العديد من الأمور الني تجهلها، وتصبح المذاكرة أكثر متعة من كونك صامت. - اصنع ملخص لنفسك:
إن تدوين النقاط الهامة هي من مهارة المتفوقين، لأنك بذلك تصنع ملخص خاص بك يتضمن جميع الأفكار بشكل سهل وبسيط، وتدون فيه النقاط الهامة التي قد تغفل عنها، لذلك لا بد من صناعة ملخص لكل مادة، لأنه مفيد جدًا عند المراجعة، فبدلًا من قيامك بمراجعة المقرر كاملًا، وهذا أمر مستحيل نظرًا لضيق الوقت، فإنك ستقوم بتدوين مراجعة شاملة لنفسك. - شارك حواسك:
لا تعتمد المذاكرة على الكتابة أو القراءة وحسب، بل يجب عليك الدمج بينهما ومشاركة باقي الحواس أيضًا، كالقراءة بصوت مسموع وتدوين المسموع وربط الخيال بالعلم. - لا تيأس:
مهما تراكمت عليك الدروس لا تيأس من النجاح إلى آخر لحظة، بل تابع بالسعي والاجتهاد وحاول مهما كلفك الأمر من تعب، ولكن لا تجهد نفسك إلى الحد الأخير لأن دراستك ستذهب سدًى. - لا تتنازل عن ساعات النوم:
إياك ان تتخلى عن حصتك من النوم مهما تراكمت الدروس وضاق الوقت، لأن النوم هو الوسيلة الوحيدة لتثبيت المعلومات وترسيخها، فلا بد من تخصيص ست ساعات على الأقل للنوم والراحة. - الخطوة الأخيرة:
في حال نفد الوقت تمامًا ولم تستطع إتمام عملية المذاكرة، عليك إذًا قراءة جميع المعلومات بشكل سريع والمرور على جميع الأفكار بغية جمع أكبر قدر من الأفكار.
الآن أكون جاوبتك على سؤالك ” كيف أذاكر قبل الامتحان والوقت ضيق؟”.
لقد قدمنا في مقال اليوم نصائح لك في حال كنت تسأل: “كيف أذاكر قبل الامتحان والوقت ضيق؟” فهذا المقال فيه شرحٌ وافٍ لك، فقك عليك اتباع ما كتبتهُ لك، وستكون النتائج مرضية لك بشكٍل تام، وآخر نصيحة لك هي: كن مسؤولًا عن نفسك، فالدراسة هي مسؤوليتك.
ماذا تفعل قبل الامتحان بيوم
احرصي على الآتي:
- توفير بيئة مريحة ومنظمة وملائمة للمذاكرة تتميز بإضاءة ملائمة، وتهوية جيدة، وجلسة مريحة، وخلو المكان من المشتتات كالتليفزيون والتليفون والكمبيوتر وغيرها التي قد تسبب إزعاجًا أو تشتيتًا بأحاديثها.
تجنب المشتتات الداخلية التي لا تقل أهمية عن المشتتات الخارجية، وتشمل: الجوع، الضيق النفسي، الإرهاق الجسماني. - إحضار كل الأدوات والكتب اللازمة للمذاكرة.
تناول قدر كافٍ من المياه وتناول غذاء صحي، فالفواكه الطبيعية أفضل من العصائر والحلوى المصنوعة والمشروبات الغنية بالكافيين والمشروبات الغازية.
منذ وقت مبكر، اضبطي المنبه على موعد الاستيقاظ بالصباح قبل أن تنسي في آخر اليوم بسبب التعب وضيق الوقت والاستعجال. - ممارسة بعض تمارين الاسترخاء، مثل أخذ نفس عميق ببطء وإخراجه ببطء لخمس مرات مثلًا.
المرور على المنهج بشكل سريع وسطحي، والاقتصار في المراجعة التفصيلية على الأجزاء الهامة أو تلك التي تحتاج إلى تثبيت، فمن المستحيل مراجعة المنهج كاملًا بكل تفاصيله ليلة الامتحان. - ترتيب الأولويات أمر ضروري في ظل ضيق الوقت.
المذاكرة بصوت مرتفع أو بالكتابة أفضل من القراءة الصامتة في تثبيت المعلومات. - أخذ راحة لمدة 5-10 دقائق كل 45- 60 دقيقة، يقوم الطالب خلالها بتحريك جسمه وتغيير مكان المذاكرة، وتناول وجبة خفيفة أو مشروب منعش.
- النوم مبكرًا لإعطاء راحة كافية للجسم والعقل والمساعدة على تذكر المعلومات. هذا إلى جانب مراعاة دورات النوم. دورة النوم تستمر لمدة 90 دقيقة، الاستيقاظ خلال دورة النوم يتسبب في الصحيان مرهقًا، لذا احرصي على ضبط المنبه بعد مضاعفات الساعة والنصف (4 ساعات ونصف، 6 ساعات، 7 ساعات ونصف، وهكذا).
- الاستيقاظ مبكرًا قبل موعد الامتحان بوقت كافٍ، والاقتصار في المراجعة صباحًا على الضروريات.
تناول وجبة إفطار مغذية وغير دسمة. - تجنب الكلام السلبي المثبط، والصياح والسباب.
- الخروج إلى الامتحان قبل الموعد بوقت كافٍ تجنبًا للاستعجال الذي يزيد التوتر، مع عمل حساب أي طوارئ أو ازدحام بالطريق.
- تجنب المراجعة مع الأصدقاء قبل دخول الامتحان، منعًا للتشتت وتضارب المعلومات.
ازاي تلم المنهج في ساعتين
يتعرض العديد من الطلاب لبعض الظروف القاسية في البيت والتي تجبرهم على عدم المذاكرة والمراجعة بالشكل الأولي للمواد المهمة، وهذا ما ينتج عنه تراكم المواد فوق بعضها البعض ليضع نفسه في طريق الضياع والوقت الضيق، باحثا عن الطريقة الأمثل في لم المنهج بأقل عدد من الساعات، وكانت عن طريق اتباع الخطوات التالية:
- قم بالبحث عن المكان الهادئ في البيت واجلس فيه.
- احضر كافة الأدوات المتعلقة بالدراسة.
- قم بإغلاق الهاتف كليا لعدم انشغالك فيه.
- قرر مع من ستدرس قبل الامتحان من الأصدقاء.
- ترتيب المواد المنهجية من السهلة الى الصعبة.
- البدء بدراسة المعلومات المهمة والمؤكد دخولها في الامتحان.
- عليك المذاكرة بالصوت المرتفع وهذا ما يزيد من توفير الوقت.
- عبر بحواسك خلال الحفظ.
